مَمْلَكَة الْرُوْمَنْسِيَّه الَّتِي بَنَيْتُهَا تَغْرَق بـ يَم الْغِيَاب
وَمَدِيْنَة الْحُب اتِي وُلِدْت فِيْهَا يَسْكُنُهَا الْعَذَاب
كُل صَبَاح افَتَّش فِيْهَا عَن الْمَاضِي الْجَمِيْل
أَقِف كَثِيْر عَلَى رْصِيفُهَا اغْسِلْهَا بِمَاء عَيْنِي
حُجِبَت عَيْنَي عَن رُؤْيَة الْضَّوْء
وَالْنَّاس وَكُل الْعَابِرِيْن
إِخْتَرْت الْمَوْت لِتُحْيِى شَهِد
اخْتَرْت الْبُكَا لِتُضْحِك شَهِد
اخْتَرْت الْعُزْلَة وَالسِيجَارِه
لـ الّبُعَد عَن الْحُزْن وَالْوَجَع وَالْام
اكُتِب حَنِيْنِي إِلَى الْوَطَن وَشَوْقِي لـ امِي
وَفَقْدِي لِمَدِيْنَتَي الْسَّاحِرَه
وَاكْتُب عَن صَدِيْق مَات غَدْرَا
وَسـ اكْتُب اكْتُب حَتَّى ابلّل الْوَرَق بـ الْدُّمُوْع!
كُلَّمَا تَذَكَّرْت رَعْشَة الْحُب الْأُوْلَى ابْكِي
وَكُلَّمَا تَذَكَّرْت الْمَوَاعِيْد الْمَسْرُوْقَة ابْكِي
تَلَاشَت مَلَامِح وَجْهِي فِي ذُهُوْل الْنِّسْيَان.
وَسَقَطَت بـ وَادِي الْحُزْن الْعَمِيق
بَيْن وُحُوْش الْغُرْبَه وَالْحَزَن وَالْفِرَاق
اااه كَم كُنْت مُتَشَائِم بـ النِّهَايَات
وَكَم كُنْت اوُد الْمَوْت قَبْل وُقُوْعِهَا
وَلَكِن الْحَيَاه لَا تُقْسِم لـ احَد بِالْبَقَاء
هَكَذَا وُلِدْنَا وَهَكَذَا نَمُوْت
ريــــَاضْ

اااه كَم كُنْت مُتَشَائِم بـ النِّهَايَات
ردحذفوَكَم كُنْت اوُد الْمَوْت قَبْل وُقُوْعِهَا
وَلَكِن الْحَيَاه لَا تُقْسِم لـ احَد بِالْبَقَاء
هَكَذَا وُلِدْنَا وَهَكَذَا نَمُوْت
رياض
نعم هكذا ولدنا وهكذا نموت
ويجب ان نرضى باالمكتوب
فليس كل مايتمناه المرء يدركه
صباحك غاردينيا رياض
ردحذفتلك المدينة لن تغرق بيم الغياب مهما إعتراها موج الفقد وعصفت بها رياح الرحيل لسبب واحد فقط أنها سـ تبقى بداخلك تتنفس ذات الأنفاس في صدرك ليتنا حين نقرر الغياب ندرك كم من دمعة سـ تذرف كم كم آآه سـ تغتال الصدور يكفيك شرفاً يارياض أنك لازلت على عهد الحب وأنك أحببت بـ صدق وعشقت بـ صدق "
؛؛
؛
حرفك الذي ماقرأته يوماً إلا حزناً وألم يشع بـ إبداع مغمس بـ حب حقيقي صادق يجعلنا نقرأه بـ إحساس ونستشعره رغم وجعه "
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas
فَلَيْسَ كُلُّ مايَتَمْنَاهُ الْمَرْءُ يُدْرِكُهُ
ردحذفمَقُوْلُهُ اؤْمِنَ بِهَا
الْحَيَاهْ جَدَّا قَاسِيَّهُ وَالْايّامِ نَتْنِهِ
شُكْرَا لِحُضُوْرُكِ يَا مَطَرْ
وَصَبَاحُكِ رَعْدٌ وَغَيْمٌ وَمَطَرْ يَا ريمَاسِ
ردحذفكُنْتُ وَسَـ اظِلُّ عَلَىَ عَهْدْ الْحُبْ الَّذِيْ بِصَمْتٍ عَلَيْهِ بِدَمِ قَلْبِيْ
عَلَىَ عَهْدِ هَذَا الْحُبَّ الَّذِيْ افقَدْنِيّ ذَاتِيْ وَذِكْرَيَاتِيْ
شُكْرَا لِحَرْفِكِ وَعِطْرُكِ وَحَضورُكِ يَا نَقِيَّهْ