الخميس، 1 سبتمبر 2011

قِفِيْ عَنْ الْبُكَاءِ



كَفْكِفِيْ دُموعَكِ يَا جَنَّةً حُبّيْ ،
 وَ اغْسِلِيْ عَنْكِ وَجَعَ الْغِيَابّ
بِـ قَطَرَاتُ الْمَطَرْ
قِفِيْ عَنْ الْبُكَاءِ ..
فَ أَنْتِ عَلَىَ وَشْكِ انّ تَقْتَرَفِيّ جَرِيْمَةٌ
حَمْقَى بِحَقِّ ذَاتِكَ
وَ أَنْتِ لَا زِلْتِ بِمُقْتَبلِ الْعُمْرَ..
 فًـ الْبُكَا وَرَحِيلَيّ يَذْهَبُ بِعُمْرِكَ صَوْبَ الْهَلَاكِ
لَا تَبْكِيَنَّ فًـ دُمُوْعُكِ تَقْتُلَنِيْ وَتَجْعَلُ مِنِّيْ رَجُلٌ ضَعِيْفٌ

ريــــاضْ

هناك تعليقان (2):

  1. صباحك غاردينيا رياض
    ومن قال أن أنثى الحب سـ تتوقف عن الدموع وترى عمراً قادم دونك لاتقل لها توقفي ولا تطلب منها أن تنتظر عمراً يأتي دونك ..ليتك تعلم ماذا يفعل رحيل رجل في أنثى ؟!
    ؛؛
    ؛
    ولازال حرفك ينزف
    كن بخير
    لروحك عبق الغاردينيا
    كانت هنا
    reemaas

    ردحذف
  2. مبدع انت يارياض

    اعشق حرفك لحد الجنون

    ردحذف

أجد في رونق اقلامكِم شٌعاعاً لامِعاً
في مدينتي هذه

URL عنوان <<<< التعليق بهذا الاسم :)