الثلاثاء، 9 أغسطس 2011

سَـ ابَدِىٌّ بِحَيَاتِيْ الْجَدِيّدَه مِنْ هُنا





لَمْ أَعُدْ اهْتَمَّ بِصِحْتِيّ وَلَا ابَحْثَ عَنْ مَصْدَرِ سَعَادَتِيْ
لَمْ يَعُدْ مُنَظِّرَ الْصَّبَاحِ يُغْرِيْنِيْ وَلَا رَسَائِلٌ الْجَوَالْ تَهُمُّنِي
وَلَا أَجِدُ دَافِعا لِـ الْحَيَاهْ مَرَّةٍ اخْرَى تَحْتَ مَظَلَّةِ الْحُبِّ

هَا انَا اعْلِنَ اعْتِزَالِيّ عَنْ عَالَمِ الْحُبِّ
 وَسَـ ابَدِىٌّ بِحَيَاتِيْ الْجَدِيّدَه مِنْ هُنا

رَيّــــاضٍ

هناك تعليق واحد:

  1. ويحك يافتى
    ماهذا الذي اقرأ هل اصاب الفقد احد غيري
    ام هل اهلك البعد مثلي..

    ابتعد عن الحب فرمنه فرارك من الاسد ..

    نوره ..

    ردحذف

أجد في رونق اقلامكِم شٌعاعاً لامِعاً
في مدينتي هذه

URL عنوان <<<< التعليق بهذا الاسم :)