السبت، 6 أغسطس 2011

الْحُبِّ


الْحُبِّ

كَثِيْرٍ مِنَ الْرِّجَالِ وَالْنِّسَاءِ
 يَتَعَامَلُوْنَ مَعَهُ كَـ ابْطَالْ الْمُسَلْسَلَاتِ
فًـ انَا لَسْتُ مِنْهُمُ وَلَا حَبِيَّبَتِيَّ مَثَلَ تِلْكَ الْنِسَاءْ
نَعَمْ احْبَبْتَ وَكُنْتُ صَادِقً بِـهِ وَكَفَرَتْ بِغَيْرِهِ
وَتَعَلَّقَتْ وَبَكَيْتُ وَفُقِدَتْ
هَكَذَا كُنْتُ وَعِنْدَمَا انْتَهَتْ قِصَّهْ هَذَا الْحُبَّ
اوْدَعْتَ اوْرَاقِيْ وَاشْعَارِيّ وَاسْمِيْ بِحَقيبَهُ سَوْدَاءُ
وَاسَلَّمَتِهَا لِـ تِلْكَ الْمَوْجُ الاتِيْهُ مِنَ الْشَّرْقِ
وَاقَسَمّتِ عَلَيْهَا الَا تُسَلِّمُ الْامَانَهِ
 الَا لِـ عُمْقِ الْبَحْرِ حَتَّىَ لَا يَصِلَ الَيْهَا احَدٌ
الانَ ثِقِيْ ايَّتُهَا الْمَجَهَولِهُ
بِـ انِّيْ لَا ابَحْثَ عَنْ الْحُبِّ وَلَسْتُ مِنْ اهْلِهِ
قَرَّرْتُ انْ اعِيْش حَرَّا لَا امْرَاةٍ تَغَارُ عَنِّيْ
وَلَا ابْاً يَبْحَثُ عَنِّيْ
احِبُّ الْحُرِّيَّهْ
احِبُّ الْحُرِّيَّهْ



رَيّــــــاضٍ

هناك تعليق واحد:

  1. فًـ انَا لَسْتُ مِنْهُمُ وَلَا حَبِيَّبَتِيَّ مَثَلَ تِلْكَ الْنِسَاءْ

    رياض
    دائما يعجبني وصفك بالكتابه
    انت تكتب بكل احساس

    الله يحفظك
    رهف الروقي

    ردحذف

أجد في رونق اقلامكِم شٌعاعاً لامِعاً
في مدينتي هذه

URL عنوان <<<< التعليق بهذا الاسم :)