رَيّــــــاااااااااااااااااااااااااااااض
انْتَظَرَ وَلَا تَدَعْنِيْ وَحِيَدَهُ
اقْسَمْتَ عَلَىَ انْ لَا تَرْحَلْ وَتَتْرُكُنِيْ
فًـ انَا دُوْنَكَ كُـ الْفَرَاشَةِ الَّتِيْ يَقْتُلُهَا الْشِّتَاءِ
/,/,/,/,/,/,/,/؛/,/
مَا بِكِ غَارِقِهُ فِيْ شَهْوَةِ الْبُكَاءْ يُ صَغِيْرَتِيْ ،
اعْلَمُ بِـ انّ رَحِيْلِيْ يَنْحِتُ بِقَلْبِكَ مُدَيْنَةً مِنَ الْالَمِ
وَيَسْتَنْزِفُ مِنْ عُمْقِ عَيْنَاكَ الْدُّمُوْعِ
وَلَكِنِ هَذِهِ هِيَ الْحَيَاهْ نُحِبَّ ثُمَّ نَفْرَحُ ونِتَبْتَسْمْ ثُمَّ نُفارِقُ وَنْتَالِمْ وَنَبَكَيُّ
لَا تَبْكِيَنَّ يُا صَغِيْرَتِيْ
لَقَدْ بَدَأْتُ أَكُفُّ عَنِ مُعاندتُكِ وْبْدَاتْ ابْتَعَدْ عَنْ الْاحْلَامُ الّمُزْعِجَهْ
، رَجُلٌ بِعُمْرِي عَلَيْهِ انْ يَخْجَلُ مِنْ ذَاتِهِ خُصُوْصا أَنِّنِي لِمَ أَفْلَحَ
بِـ بِنَاءً مُسْتَقْبَلِيْ وِلَا حَتَّىَ بِدِرَاسَتِيّ لِحَدِّ الّـآَنْ لَازِلْتُ أَهْوَىْ الْسَّفَرِ وَالصَعَلْكَهُ
لَا تَبْكِيَنَّ يُا صَغِيْرَتِيْ
اعدُكِ بِـ انّ اكُوْنَ مُسَالِمٍ جِدا ، لَا عِرَاكِ وَ لَا شَغَبْ ، مِنْ الْعَمَلِ الَىَّ الْبَيْتِ
وَمَنْ الْبَيْتِ الَىَّ الْعَمَلِ . .
لَسْتُ صِدِّيْقَا لِـ احَدٌ وَ لَسْتُ مُلْزِمٍ بِ رَفْعِ سَمَاعَةِ هَاتِفَيْ لِـ الِسُؤَالِ عَنْ احَدَا غَيْرُكِ
ثِقِيْ يُـ صَغِيْرَتِيْ بِـ انَّنِيْ لَنْ انْسَاكَ وَسَتَظَلِّيْنَ بِـ قَلْبِيْ دَوْمَا
احِبُكِ وَاحِبّكْ وَاحِبّكْ
انْتَظَرَ وَلَا تَدَعْنِيْ وَحِيَدَهُ
اقْسَمْتَ عَلَىَ انْ لَا تَرْحَلْ وَتَتْرُكُنِيْ
فًـ انَا دُوْنَكَ كُـ الْفَرَاشَةِ الَّتِيْ يَقْتُلُهَا الْشِّتَاءِ
/,/,/,/,/,/,/,/؛/,/
مَا بِكِ غَارِقِهُ فِيْ شَهْوَةِ الْبُكَاءْ يُ صَغِيْرَتِيْ ،
اعْلَمُ بِـ انّ رَحِيْلِيْ يَنْحِتُ بِقَلْبِكَ مُدَيْنَةً مِنَ الْالَمِ
وَيَسْتَنْزِفُ مِنْ عُمْقِ عَيْنَاكَ الْدُّمُوْعِ
وَلَكِنِ هَذِهِ هِيَ الْحَيَاهْ نُحِبَّ ثُمَّ نَفْرَحُ ونِتَبْتَسْمْ ثُمَّ نُفارِقُ وَنْتَالِمْ وَنَبَكَيُّ
لَا تَبْكِيَنَّ يُا صَغِيْرَتِيْ
لَقَدْ بَدَأْتُ أَكُفُّ عَنِ مُعاندتُكِ وْبْدَاتْ ابْتَعَدْ عَنْ الْاحْلَامُ الّمُزْعِجَهْ
، رَجُلٌ بِعُمْرِي عَلَيْهِ انْ يَخْجَلُ مِنْ ذَاتِهِ خُصُوْصا أَنِّنِي لِمَ أَفْلَحَ
بِـ بِنَاءً مُسْتَقْبَلِيْ وِلَا حَتَّىَ بِدِرَاسَتِيّ لِحَدِّ الّـآَنْ لَازِلْتُ أَهْوَىْ الْسَّفَرِ وَالصَعَلْكَهُ
لَا تَبْكِيَنَّ يُا صَغِيْرَتِيْ
اعدُكِ بِـ انّ اكُوْنَ مُسَالِمٍ جِدا ، لَا عِرَاكِ وَ لَا شَغَبْ ، مِنْ الْعَمَلِ الَىَّ الْبَيْتِ
وَمَنْ الْبَيْتِ الَىَّ الْعَمَلِ . .
لَسْتُ صِدِّيْقَا لِـ احَدٌ وَ لَسْتُ مُلْزِمٍ بِ رَفْعِ سَمَاعَةِ هَاتِفَيْ لِـ الِسُؤَالِ عَنْ احَدَا غَيْرُكِ
ثِقِيْ يُـ صَغِيْرَتِيْ بِـ انَّنِيْ لَنْ انْسَاكَ وَسَتَظَلِّيْنَ بِـ قَلْبِيْ دَوْمَا
احِبُكِ وَاحِبّكْ وَاحِبّكْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أجد في رونق اقلامكِم شٌعاعاً لامِعاً
في مدينتي هذه
URL عنوان <<<< التعليق بهذا الاسم :)