الأحد، 26 يونيو 2011

اشْتُقَّتْ الَيْكَ


بِـ الْامّسُ اشْتُقَّتْ الَيْكَ وَحِيْنَ بُحِثَتْ عَنْ شَيّاً
 اسَدٌ بِهِ جُوْعٌ شَوْقِيِّ الَيْكَ
مَا وَجَدْتُ غَيْرَ الْذَّهَابِ لِـ الْمُكُوْثْ تَحْتَ ظِلِّ نَافِذَتِكَ
اتَرغِبكِ مِنْ بَعِيْدٍ
عَلٌّ الصُّدْفَهْ تَاتِيَ بِكَ الَيَّ
 وَلَكِنِّيْ اكْتَفَيْتُ بِـ الْنَّظَرِ وَمَنْ ثُمَّ عُدْتُ الَىَّ الْبَيْتِ
وَانَا مُبْتَسِمُ
هَذِهِ الطَّرِيْقَهْ سَـ اسْتَمَرَّ بِهَا لِـ اسْبُوعٍ كَامِلٍ
 حَتَّىَ ابَادِرُ بِنِسْيَانِكْ
كَمَا نْسَيتِيْنِيّ

هناك تعليقان (2):

  1. وإن ابتعدت فما زلت احمل الكثير من الحب والاكثر من الشوق لمن ارواحهم تسكن ديارنا
    انت وحدك تستطيع معرفة اذا ما تلاشت ذكراك بمساحات القلب ام لا ....
    وانت من له القدره على على ترميم ما انكسر واصلاح ماافسدته الايام
    لا شك بان كل الاماكن التي جمعتنا ما زالت تحمل عطرك وما زلت اشتاق المرور بها......
    وهذا يكفي على ما اقول؛؛؛ 

    ردحذف
  2. لا يوجد كلام بعد السابق

    ردحذف

أجد في رونق اقلامكِم شٌعاعاً لامِعاً
في مدينتي هذه

URL عنوان <<<< التعليق بهذا الاسم :)