بِـ الْامّسُ اشْتُقَّتْ الَيْكَ وَحِيْنَ بُحِثَتْ عَنْ شَيّاً
اسَدٌ بِهِ جُوْعٌ شَوْقِيِّ الَيْكَ
مَا وَجَدْتُ غَيْرَ الْذَّهَابِ لِـ الْمُكُوْثْ تَحْتَ ظِلِّ نَافِذَتِكَ
اتَرغِبكِ مِنْ بَعِيْدٍ
عَلٌّ الصُّدْفَهْ تَاتِيَ بِكَ الَيَّ
وَلَكِنِّيْ اكْتَفَيْتُ بِـ الْنَّظَرِ وَمَنْ ثُمَّ عُدْتُ الَىَّ الْبَيْتِ
وَانَا مُبْتَسِمُ
هَذِهِ الطَّرِيْقَهْ سَـ اسْتَمَرَّ بِهَا لِـ اسْبُوعٍ كَامِلٍ
حَتَّىَ ابَادِرُ بِنِسْيَانِكْ
كَمَا نْسَيتِيْنِيّ

وإن ابتعدت فما زلت احمل الكثير من الحب والاكثر من الشوق لمن ارواحهم تسكن ديارنا
ردحذفانت وحدك تستطيع معرفة اذا ما تلاشت ذكراك بمساحات القلب ام لا ....
وانت من له القدره على على ترميم ما انكسر واصلاح ماافسدته الايام
لا شك بان كل الاماكن التي جمعتنا ما زالت تحمل عطرك وما زلت اشتاق المرور بها......
وهذا يكفي على ما اقول؛؛؛
لا يوجد كلام بعد السابق
ردحذف