مَسَاءً الْخِيْرْ يَا وَجَعِيِّ .

عَشِقَتُكَ كِثّيّيّيّيّيّيّيّيّييِيّرِ وَلَكِنِّيْ لَمْ اقْدِرُ عَلَىَ اسْعَادِكَ
احْبَبَتُكَ بِكُلِ حَوَاسَيَ وَبِكُلِّ حَنَانِيَّ وَبِكُلِّ حَبَّ رِجَالٌ الْارْضِ
وَلَكِنَّنِيْ لَمْ اقْدِرُ عَلَىَ الْوُصُوْلِ الَيْكَ بِقَدَرٍ حَبِيَ الَيْكَ
انّ كَانَ بَعْدِيَ عَنْكَ سَيَجْعَلُكُ سَعِيْدَهْ
فَهَذَا مَا ارِيْدُهُ سَعَادَتِكَ فَقَطْ
امَّا انَا فًـ اعدُكِ بِـ انَّنِيْ سَاكْوُنَ سَعِيْدٍ
وَسَـ اتَعَلَّمْ مِنْ هَذِهِ الْحَيَاةُ مَا فَاتَنِيَ بِـ الْحَيَاهْ الْسَّابِقَهْ
فًـ الْحَيَاةِ الْسَّابِقَهْ
تَعَّلَمْتْ مِنْهَا كَثِيْرَا . وَلَكِنِّيْ لَمْ اتَغَيَّرْ كَثِيْرا .

بَكَيْتُ مِنْهَا كَثِيْرَا . وَتَأَلَّمْتُ كَثِيْرا
وَلَكِنِّيْ لَمْ اتَعَلَّمْ كَثِيْرٌ

وَمَنْ كَانَ وَرَاءْ كُلِّ انْجَازٌ نَجَاحَيُّ وَحُبِّي لِـ الْحَيَاهْ ..
وفْشْليّ .. وَقَهْرِيٌّ وَعَذَابِيْ
انْتِ . انْتِ

مَسَاءً الْخِيْرْ يَا وَجَعِيِّ .