عِشْتُ اعْوَامٍ بَيْنَ الْحُبِّ وَالَّا حَبَّ
بَيْنَ ازقّةِ الْحُزْنِ وَارْصِفَةُ الْفَرَحِ
عِشْتُ دَهْرَا وَانَا كُـ دُمْيَه بَيْنَ يَدَيْكِ
تَحَرَكِيْنْهَا كَيْفَ تَشَائِيّنَ
عِشْتُ ايّامَا عِجَافٌ وَسِنِينٍ جَفَافْ
الانَ
..سَـ أَتَخَلَّى عَنْ كُلِّ شَيْ ..
سَـ اتَخَلَّىْ عَنْ الْحُبِّ وَسَـ اتَخَلَّىْ عَنْ الشَّوْقُ لَكِ
وَسَـ اتَخَلَّىْ عَنْ ذَاتِيْ وَسَـ اتَخَلَّىْ عَنْ وَطَنِيْ
وسِاتَخَلَىْ عَنْكَ
لِكَيْ تَعِيْشِيْنَ حَيَاتِكَ الْجَدِيّدَه
سَـ يَاتِيْ يَوْمَا وَ تُحِبّيْنَ ْ رَجُلٌ أَخْرَ ،
وَانَا سَـ اكْتُفِيَ بِمُشَاهَدَةِ هَذَا الْمُسَلْسَلُ
حَتَّىَ وَانْ كَانَ عَنْ بُعْدَ
فَلَا رَجُلٌ يَاتِيْكَ بِـ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ ٍ
مِمَّا اتَاكَ بِهِ رِيَاضُ
رَيّـــــــاضٍ
مُنحْكِ الْحُبٌّ وَالْعِشْقُ وَالْجُنُوْنِ
رِيَاضُ
مَنَحَكَ عَمْرَا مِنْ الْسَّعَادَهْ
وَبِنّا لَكِ قَصْرَا اعْمُدَتِهُ الْوَفَاءِ
رَيّـــاضٍ
كُتِبَ لَكَ قْصَايَدْ مَنْ الْحُبِّ
وَالْعِشْقُ وَالْشَّوْقُ وَالْغِيَابِ
رِيَاضُ
تَخَلَّىْ عَنِ الْكَثِيْرِ لِاجْلِكِ
وَانْتِ اقِسْمَتِيّ الَا تتِخِلِينَ عَنْ غُرُورِكَ
وَكِبْرِيائِكِ وَعِنَادُكِ
الانَ
لَكِ الْحُرِّيَّهْ بِـ الَذْهَابُ الَىَّ حَيْثُ شِئْتِي
وَلَكَ الْحُرِّيَّهْ تَذْهَبِيْنَ الَىَّ ايً مَكَانٍ
وَلَكَ الْحُرِّيَّهْ بِـ نِسْيَانِيْ
وَلَكَ الْحُرِّيَّهْ بِـ كُلِّ شَيْ
فًـ رِيَاضُ سَيُغَادِرُ
وَلَـ الابَدِ
احِبُكِ هَذِهِ اخِرَ شَيْ اقُوْلُهُ لَكْ
رَيّــــاضٍ الّ عَبْدِ الْلَّهِ

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أجد في رونق اقلامكِم شٌعاعاً لامِعاً
في مدينتي هذه
URL عنوان <<<< التعليق بهذا الاسم :)