فِيْ الْبِدَايَةِ أُقَدِّمُ اعْتِذَارِيّ لِقَلْبِيْ قَبْلَ قَلَمِيْ
وَاجْلِسْ بِـ الْمَقْعَدِ الْمُوَاجِهِ صَوْبَ الْعَذَابِ
رَيْثَمَا تَاتِيْنِيْ سَكِيْنَةٌ الْامَلِ
بِـِ الْامّسُ فَقَدْتُ انَاسا كَثِيرِوفَقدَتِ
أَشْيَا احُبُبُتُهُا وَفُقِدَتْ ذَاكَ الْوَطَنُ الَّذِيْ انْتَمَيْ الَيْهِ
وَفُقِدَتْ اشْخَاصٍ احْبَبْتَهُمْ جَدَّا
وَالْيَوْمِ فُقِدَتْ انْثَىَ عَاشَةَ بِأَحْشَائِيّ دَهْرَا طَوَيْلَا
كَمْ مِنْ الْوَقْتِ سَـ انْتَظِرُ حَتَّىَ اعُوْدُ كَمَا كُنْتَ
وَكَمْ مِنْ الْأَكَاذِيْبِ تَلْزَمُنِيْ كَيْ أَوِاصِلْ مِشْوَارِ حَيَاتِيْ
كَمْ مِنْ الْوَقْتِ يَلْزَمُنِيْ حَتَّىَ أَقْنِعْ نَفْسِيْ
بِـِ انَّنِيْ كُنْتُ عَاشِقْ زَمَانِيْ
بَيْنَمَا انَا كِنْتْ مُجَرَّدِ حِلَمٍ
كَمْ مِنْ الْسِّنِيْنَ سَـ تَمْضِيَ حَتَّىَ اجِدَ لِيَ امَلَا جَدِيْدٍ
سَـ اتُوْبُ عَنْ الْحُبِّ فَـ الْحُبِّ إُثْمٍ عَظِيْمٌ
مِنْ يَرْتَكِبُهُ يُعَذِّبُ بِجَحِيمِ الْالَمْ
عِنَدَمّا عَشِقْتَ فَرِحَتْ وَتَعَالَتْ ضِحْكَاتِيْ مِنْ شِدَّتِ الْفَرَحِ
وَعِنْدَمَا غُدِرْتَ تَأَلَّمْتُ كَثِيْرٍ جَدَّا
اعدُكِ بِـ انَّنِيْ ساغيّرِ مَلَامِحْ الْزَّمَنِ
وَسَـ انِسَفَ كُلِّ الْاشْيَاءِ الَّتِيْ تُذَكِّرُنِيْ بِكِ
اسْمُكِ ¸وَكُلُّ شَيّا كَتَبْتَهُ لَكِ ذَاتَ يَوْمٍ مِنْ قَلْبِيْ
سَـ اتْرُكْهُ لِرِيِحْ دُوْنَ تَرَدُّدٍ
رِسَالَتِيِ لِكُلِّ مَنْ كَانَ يُرَاهِنَّ عَلَىَ حُبِّيْ
كَنّوَ مُطْمَئِنَّيْنْ فًـ الامْنِيَّةُ الَّتِيْ
كُنْتُمْ تَتَمَنَّوْنَهَا قَدْ تَحَقَّانْظُرْقَتْ
اعدُكِ بِـ انَّنِيْ سَـ
لِلْجَانِبِ الْمَشْرِقِ مِنْ الَحَيَاهْ وَانسَااااااااااااكِ

حزززززززززززززززززززززززززززن وربي بكيت
ردحذفرياض
ردحذفوكــ عادتي في حضرة حروفك
ثملة عند انتهائي منها
تهاني
هنا نبض مختلف
ردحذفوالوان و مشاعر جياشة
وكلماتك شامخة وستبقى كذلك
رائع رياض
ودي
طابع اخر بروعه اخرى امتزجت بالحزن ولكنها حافظة على سيادة الجمال دائما وابدا تتربع علي عرش الاحرف وتسحر القلوب والالباب بجمال بوحك وان كان هنا يحمل لنا حزنك. كن بخير وساكون بالقرب. تولين
ردحذف