الأربعاء، 28 ديسمبر 2016

ايتَه الانيقهْ فيْ عينيْ



ايتَه الانيقهْ فيْ عينيْ والجميلهْ في كبد السماء
 تحية عِطره مكللة برائخةْ الياسمينْ 
ورذاذ المطر
وردتي
روحي بدونكِ يحاصرها الظماء فـ  اصبحت كـ الارض الجدباء
يقتلها الحنينْ للمطرْ

بـِ اختصار 

ما كانْ بيننا  ليس  علاقة عابرة اوَ رحله عبر بوابة الزمنْ 
 الأمر ً أكبر مما يتصوره كَل مِمن هَم حولكِ 
 وأعمق مِن القدر و  الفكر والخيال 
حينْ احببتكْ
 أبحرت في عينيك َ من غير طوق نجاة 
ما كنت ُ لأخشى الغرق وجفونكِ تحمينيْ 
ولكَن قدر الفراق حال بيني وبينكِ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أجد في رونق اقلامكِم شٌعاعاً لامِعاً
في مدينتي هذه

URL عنوان <<<< التعليق بهذا الاسم :)